نازحة: بدل المرة 10 والله ما أقدر أوفر لأولادي أكل أو لبس

أدت القيود التي يفرضها الاحتلال على دخول المساعدات والبضائع، بالسماح بـكميات قليلة فقط، إلى تفاقم الأوضاع المعيشية للنازحين في غزة. ويتجلى ذلك في غلاء الأسعار في الأسواق، مما يقوض القدرة الشرائية لدى النازحين ويجعل حصولهم على الاحتياجات أمرًا صعباً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رغم دخول بعض البضائع إلى أسواق غزة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن إسرائيل لا تزال تفرض قيوداً مشددة على نوعها وكمياتها.

الكميات التي تصل إلى الأسواق قليلة وشحيحة ولا تلبي الحد الأدنى من احتياجات المواطنين بعد عامين من الحرب المدمرة.

أسعار السلع الأساسية مثل الخضار والفواكه واللحوم والدواجن ارتفعت إلى مستويات قياسية (كيلو الدجاج ب 100 شيكل).

أزمة سيولة نقدية حادة يعاني منها المواطنون، حيث يرفض التجار التعامل بالأوراق النقدية المتوفرة (“مخزوقة”).

شباب متعلمون عاطلون عن العمل رغم حصولهم على شهادات متعددة، مما يفاقم الأزمة الاقتصادية.

النازحون الذين تنقلوا عدة مرات خلال الحرب استنفذوا مدخراتهم ويعجزون عن توفير أبسط الاحتياجات مثل الملابس الشتوية والأحذية.

غياب السلع الأساسية والأدوية وارتفاع أسعار حليب الأطفال يزيد من معاناة الأسر، خاصة تلك التي لديها أطفال.

المواطنون يناشدون المجتمع الدولي وأهل الخير النظر إلى معاناتهم ورفع الحصار بشكل كامل.

الوضع النفسي للمواطنين متدهور بسبب الظروف المعيشية الصعبة وعدم الاستقرار.

المطالبة برفع القيود الإسرائيلية بشكل كامل للسماح بتدفق البضائع وتخفيض الأسعار وتحسين الوضع المعيشي.

اشترك في القناة ليصلك كل جديد بالضغط على الرابط التالي
https://ajm.me/yop3yh

شاهد البث الحي والمباشر لقناة الجزيرة مباشر

تابعونا على :
الجزيرة مباشر على الإنترنت
https://www.aljazeeramubasher.net

http://www.Facebook.com/ajmubasher
http://www.YouTube.com/aljazeeramubasher
https://www.instagram.com/aljazeeramubasher

@aljazeera_mubasher


#الجزيرة_مباشر

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *