عاجل | اثيوبيا تنشر مقاتلات سوخوي ٣٥ الروسية عند سد النهضة و تهدد مصر بـ الجحيم و فيضان جديد

{n.src.indexOf(`/button/${e.button}/embed`)>-1&&a(n,e)})},!1);})()

عاجل | اثيوبيا تنشر مقاتلات سوخوي ٣٥ عند سد النهضة و تهدد مصر بالجحيم | Summary
حلقة “سقـــوط المقــاتلات” من قناة summary … اعرف القصة من الأول .. برعـــاية فيلم اوسكار “عودة الماموث” في جميع دور العرض 👈 15 أكتوبر
إثيوبيا تتهم إريتريا بالاستعداد للحرب عليها
اتهمت وزارة الخارجية الإثيوبية إريتريا وفصيلا في جبهة تحرير تيغراي التي هيمنت على الحياة السياسية في أديس أبابا لنحو 30 عاما، بالاستعداد “بشكل ناشط” لشنّ حرب عليها، بحسب رسالة اطلعت عليها وكالة فرانس برس الأربعاء.

واتهمت الخارجية في رسالة موجهة الى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أسمرة و”فصيلا متشددا من جبهة تحرير تيغراي” بـ”تمويل وتعبئة وقيادة” مجموعات مسلحة خصوصا في ولاية أمهرة حيث يواجه الجيش الاثيوبي تمردا مسلحا منذ أعوام.
وتشهد العلاقات بين الجارتين توترا شديدا منذ أشهر، بعد أكثر من 30 عاما من نيل إريتريا استقلالها عن إثيوبيا إثر عقود من الكفاح المسلح.

وكتب وزير الخارجية الإثيوبي في الرسالة الموجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أن “التواطؤ بين الحكومة الإريترية وجبهة تحرير شعب تيغراي أصبح أكثر وضوحا خلال الأشهر القليلة الماضية”.

وأضاف: “يستعد الفصيل المتشدد في جبهة تحرير شعب تيغراي والحكومة الإريترية بشكل نشط لشن حرب على إثيوبيا”.

وبعد الاستقلال عام 1993، اندلعت حرب دامية بين الدولتين الواقعتين في القرن الإفريقي بين العامين 1998 و2000، ما أسفر عن عشرات آلاف القتلى.

تحسنت العلاقات عام 2018 بعد تولي رئيس الوزراء أبيي أحمد السلطة في إثيوبيا.

وقد دعم الجيش الإريتري القوات الإثيوبية خلال الحرب الدامية في منطقة تيغراي بشمال البلاد بين عامي 2020 و2022.

ومنذ انتهاء الصراع، عادت العلاقات إلى الفتور، إذ تتهم أسمرة جارتها التي لا تملك أي نفاذ إلى الساحل بالسعي للسيطرة على ميناء عصب.

هل غير سد النهضة خريطة تدفقات النيل؟ الأبيض يرتفع والأزرق يتراجع
مصر والسودان يؤكدان أن التشغيل الأحادي للسد يشكل تهديداً مباشراً لحصصهما المائية
يشهد نهر النيل هذه الأيام تحوّلاً لافتاً في موازين تدفقات روافده الكبرى، مع تراجع ملحوظ في إيرادات النيل الأزرق مقابل فيض غير معتاد في النيل الأبيض، في مشهد يثير تساؤلات حول ما إذا كان سد النهضة الإثيوبي قد بدأ فعلاً في إعادة رسم خريطة النهر الأطول في العالم.

وأعلنت وزارة الري والموارد المائية السودانية ارتفاعاً غير مسبوق في إيرادات النيل الأبيض، محذّرة السكان المقيمين على ضفافه من خطر الفيضانات، لا سيّما في المناطق الواقعة بين الجبلين وجبل الأولياء جنوبي الخرطوم.

وفي بيان رسمي، أوضحت الإدارة العامة لشؤون مياه النيل بوزارة الري السودانية، اليوم الأربعاء، أن فيضان النيل الأزرق بدأ بالانحسار نتيجة انخفاض التصريفات الواردة من السدود الإثيوبية، في حين يسجّل النيل الأبيض زيادة مطّردة في الإيراد بلغت عند محطة ملكال 240 مليون متر مكعب، مقابل 135 مليوناً للنيل الأزرق و59 مليوناً لنهر عطبرة. أما على مستوى السدود داخل السودان، فقد بلغت تصريفات سد الروصيرص 191 مليون متر مكعب، وسد سنار 223 مليون متر مكعب، فيما سجّل تصريف سد جبل الأولياء 160مليون متر مكعب، وسد مروي آخر السدود السودانية في نهر النيل 635 متر مكعب.
الخبير المفتي: الأبيض خارج تأثير سد النهضة
إلا أن الخبير السوداني في شؤون المياه الدكتور أحمد المفتي نفى أي علاقة بين سد النهضة وارتفاع إيراد النيل الأبيض، مؤكداً لـ”العربية.نت” و”الحدث.نت” أن النيل الأبيض يعتمد كلياً على أمطار الهضبة الاستوائية والبحيرات العظمى، وهي مناطق تقع خارج نطاق تأثير السد الإثيوبي.

وأوضح خبراء مياه سودانيون أن تأثير سد النهضة يقتصر على النيل الأزرق فقط، بينما يتأثر النيل الأبيض بعوامل طبيعية أبرزها غزارة الأمطار، وانخفاض معدلات التبخر، وتنظيم التصريفات من السدود الأوغندية. وأكدوا أن الزيادة الحالية “طبيعية وتعكس وفرة الأمطار في مناطق المنابع”.

الري السودانية: ارتفاع طبيعي بفعل الأمطار الأفريقية
من جانبها، أوضحت مصادر فنية في وزارة الري السودانية لـ”العربية.نت” و”الحدث.نت” أن الزيادة في إيرادات النيل الأبيض ناتجة عن غزارة الأمطار في الهضبة الاستوائية وبحيرة فكتوريا، ما أدى إلى ارتفاع مناسيب البحيرات الكبرى وزيادة التصريفات الخارجة منها، إضافة إلى الإطلاقات المائية من السدود الأوغندية.

وأكدت المصادر أن الوضع لا يزال “ضمن الحدود الطبيعية لمثل هذا الموسم”، مشيرة إلى أن الارتفاع الحالي “يعكس ديناميكية مناخية موسمية أكثر منه تحوّلاً هيكلياً في النهر”.

يأتي هذا التطوّر في وقت تواصل فيه إثيوبيا تشغيل سد النهضة للعام الخامس، بعد استكمال مراحل الملء التدريجي، مؤكدة أن المشروع “وطني لتوليد الطاقة” ولا يستهدف الإضرار بدولتي المصب.

في المقابل، ترى مصر والسودان أن التشغيل الأحادي للسد يشكل تهديداً مباشراً لحصصهما المائية، ويستلزم اتفاقاً قانونياً ملزماً حول قواعد الملء والتشغيل.

ويرى خبراء أن تزامن غزارة الأمطار في الهضبة الاستوائية مع تراجع تدفقات النيل الأزرق يجعل من الصعب الفصل بين الأثر المناخي والتأثير البشري الناتج عن السدود، خصوصاً في ظل تغيرات مناخية غير مسبوقة يشهدها حوض النيل.
تحوّل في ديناميكية النهر؟
ورغم تأكيد وزارة الري أن الوضع “تحت السيطرة”، يحذّر مراقبون من أن استمرار التباين في تدفقات الرافدين الكبيرين قد يشير إلى تحوّل أعمق في ديناميكية نهر النل

🗣 تواصل معانا علي مواقع التواصل الاجتماعي!

– Summary Channel :- https://bit.ly/3GZx4Ud
– summary Egypt :- https://bit.ly/43MVcTH
– Instagram :- https://bit.ly/3KVEiK1
– Twitter :- https://bit.ly/3N11vgH
– Tik-Tok :- @summaryegy
_______
📺 Top Recommended Playlists
– حرب روسيا و اوكرانيا : https://bit.ly/RussiaUkrainewar
– حرب إسرائيل و إيران : http://bit.ly/44kIL3H
_______
©2025 Copyright Summary Channel. All rights reserved

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *