الصفقة الأخيرة… السيسي وترامب على أعتاب توقيع تاريخي في شرم الشيخ

{n.src.indexOf(`/button/${e.button}/embed`)>-1&&a(n,e)})},!1);})()

عرض شركة فلاجيدو من هنا
سجّل مجانًا الآن، وادعُ أصدقاءك لتربح أكثر
https://flagedu.com/visit2/?ci=95&uai=67426&afp=AmrakYaBashaYT-051

للتواصل الاعلانى :
gomaa@alltargeting.com
971561052254+
************************************************
تابعنا علي قناتنا علي التليجرام من هنا
https://t.me/AmrakYaBasha
تابعنا علي قناتنا علي الواتساب من هنا
https://whatsapp.com/channel/0029VbBCLt92ER6l9smzeT3H
*********************************************
✅ لو شايف إن محتوى القناة مختلف ويستاهل الدعم،
تقدر دلوقتي تشترك كـ راعي للقناة وتكون جزء من الفريق اللي بيواجه سيل التضليل بالمعلومة.
الاشتراك كراعي بيدعم استمرارنا، وبيفتح لك مزايا خاصة هتعرفها عند الاشتراك…
فلو انت مؤمن إن “الكلمة أقوى من الرصاصة”،
إدعم الكلمة… وابقى راعينا!
يشرفنا انضمامك للقناة كداعم وراعي من خلال هذا الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCE5rtJuXf916U9aV9-UWq5A/join
**************************************************************************
يا جماعة، المشهد بيولّع حماسة: عنوان حلقتنا ومقالنا النهارده هو “الصفقة الأخيرة… السيسي وترامب على أعتاب توقيع تاريخي في شرم الشيخ”. الفكرة ببساطة إن شرم-الشيخ رجعت تاني قلب اللعبة، والسيسي بيدعو ترامب بنفسه علشان يحضر حفل توقيع محتمل لاتفاق سلام مرتبط بـ غزة، وصفقة أوسع تشمل صفقة-الأسرى و وقف-إطلاق-النار. الرسالة هنا مباشرة: مصر بترجع تثبت إن مفتاح المنطقة في إيدها، والصفقة دي – لو تمت – هتكون فعلاً الصفقة-الأخيرة اللي تغيّر قواعد اللعبة. من أول ثانية، لازم نقول جملتين اتزان (Safe Signals) عشان الصورة تبقى كاملة: الكيان بيقول إن هدفه الأساسي حماية مواطنيه، وأمريكا بتؤكد إن جهودها للسلام مستمرة رغم الصعوبات.

خلّونا نمسك الخيوط واحدة واحدة. أول خيط من شرم-الشيخ: المفاوضات ماشية على نار هادية، والدوائر الأمنية في الكيان – حسب تقارير صحفية – بتتكلم عن تفاؤل كبير بإنه ممكن نشوف وقف-إطلاق-النار يفتح باب صفقة واسعة. هنا بييجي دور ترامب؛ وجوده بيخلق ضغط سياسي على كل الأطراف. وده معناه إن اسم ترامب هيترردد أكتر من مرة وهو بيتحرك بين القاهرة وواشنطن لترتيب الصفقة-الأخيرة بمشهد يليق بمدينة السلام شرم-الشيخ. ووسط ده كله، لازم نلاحظ إن السيسي بيراهن على نفوذ مصر التاريخي في الملفات الصعبة، وده بيخلّي أي إعلان من شرم-الشيخ له وزن خاص في عواصم القرار.

ندخل في التفاصيل المسكوت عنها: صفقة-الأسرى هي قلب القصة. حـ ـماس بتدفع بقائمة أسماء تقيلة، والكيان عنده خطوط حمراء. هنا بيظهر شُغل الوسطاء: صياغات قانونية، جداول تبادل، وضمانات تنفيذ. ليه الكلام ده مهم؟ لأن أول ما صفقة-الأسرى تتحلحل، طريق وقف-إطلاق-النار يبقى ممهد. وكل ما قربنا من الصفقة-الأخيرة، كل ما شفنا رسائل ثقة متبادلة – حتى لو سطحية – ما بين غزة وتل أبيب عبر القاهرة. وطبعًا، للتوازن: الكيان بيقول إنه داخل المفاوضات علشان يمنع تكرار الهجمات ويحمي المدنيين، وأمريكا بتكرر إن الحل السياسي هو الطريق الوحيد، وده كلام بيتكرر رسميًا لتثبيت صورة “الجهود المستمرة”.

طيب، إيه اللي مخلّي القاهرة متحمّسة للملف ده؟ غير دور مصر الإقليمي، عندك زاوية داخلية مهمة: الاقتصاد. آخر الأرقام بتقول إن الاقتصاد-المصري بدأ يتنفس، العجز التجاري بينزل، وتحويلات-المصريين بتقفز، وقطاع السياحة بيتحسن. تسألني: ما علاقة التضخم والبنك-المركزي بكل ده؟ ببساطة، كل خطوة نحو وقف-إطلاق-النار بتنعكس على مزاج الأسواق، وعلى شهية الاستثمار، وعلى ثقة السائح اللي راجع يشوف شرم-الشيخ والغردقة. لما البنك-المركزي يلاقي التضخم بيتراجع تدريجيًا، يقدر يتحرك في الفايدة بحذر، والسوق يهدى. يبقى تحقيق تقدم في المفاوضات بيخدم مصر مرتين: مرة سياسيًا، ومرة اقتصاديًا.

نرجع لعنواننا “الصفقة-الأخيرة… السيسي وترامب على أعتاب توقيع تاريخي في شرم-الشيخ”. العنوان مش دعاية، ده توصيف لمشهد بيتشكّل: مدينة السلام نفسها جاهزة لالتقاط الصورة اللي ممكن تدخل التاريخ. هل ده معناه إن الطريق سهل؟ لأ. عندك عقدة الانسحاب التدريجي من غزة، وعندك ملفات أسرى بعينها جوّا صفقة-الأسرى، وعندك ترتيبات أمنية بتسأل: مين هيمسك الأرض بعد الهدنة؟ وهنا بيطلع اقتراحات عن قوة دولية أو إدارة مدنية تكنوقراط، ودي نقاط مش بسيطة. لكن تاني: كل ما اتقدمت المفاوضات خطوة، كل ما قربنا من مشهد “التوقيع” اللي مصر بتجهّزله بدعوة رسمية.

خلّيني أسخّن حدة الأسئلة شوية: لو وقف-إطلاق-النار اتثبت، ومشهد الأسرى اتحسم، مين هيكسب سياسيًا؟ السيسي هياخد كريدت “حارس البوابة” اللي رجّع شرم-الشيخ للواجهة، وترامب هيقول: أنا الراجل اللي قفلت أطول صراع في المنطقة. طب والداخل الفلسطيني؟ حـ ـماس هتقول إنها فرضت شروطها في صفقة-الأسرى ووقّفت النار بضمانات، بينما السلطة هتسعى تثبت حضور إداري واقتصادي في إعادة الإعمار. وعلى الضفة التانية، الكيان هيكرر جملة الاتزان: “هدفنا حماية المدنيين”، مع رواية إنه حقق “ردع” كافي يسمح بخريطة انسحاب محسوبة.

#السعودية #عاجل #العربية #الإمارات #تونس #المغرب #الجزائر #مصر #العراق #اليمن #سوريا #قطر #الكويت #عمان #ليبيا #تركيا #روسيا #أميركا #أوكرانيا #الصين #الهند #باكستان #إيران #فلسطين #غزة #بغداد #دمشق #القاهرة #الرياض #مكة #جدة #البحرين #الأردن #روسيا #موسكو #باريس #فرنسا #برشلونة #ريال_مدريد #الأهلي #طهران #أنقرة #إسطنبول #دمشق #كورونا #إثيوبيا #كييف #روما #نيويورك #واشنطن #أفغانستان ‏

#news #breaking #live #livestream #USA #Russia #China #Europe #india #pakistan #turkey #israel #palestine #gaza #iran #syria #iraq #algeria #morocco #egypt #cairo #saudi #UAE #moscow #damascus #ankara #Istanbul #france #barcelona

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *